سمات الشخصية المصرية عشق الحريه ومحاربة الطغيان،والتقدم والرقي لمصر والعالم مع قول الحق والوقوف بجانب المظلوم،والأراء ليست بوستات نفاق و مجاراة الأثرياء في أخطائهم،الله يحاسبنا على كل كلمه بنقولها أو نكتبها للدنيا.
لا يطلق على الشخص المنافق دبلوماسي ،من لايشهد بالحق منافق منافق يشهد بالرزور ولا يقول الحق
المصري الجدع (مصراوي) بقول الحق
والمصريه الفذه لاتجامل فيما يدمر المجتمع
مثلا نسمع شخصيه مرموقه لها وزنها في المجتمع بكل أريحيه يفخم في مسلسل والمسلسل يستعرض كيف تكون مجرم؟ويعطيك الخطوات خطوه خطوه؟من خلال ممثلين قاموا بعمل تافهه،وأخذوا أجور بالملايين
أنت قل الحقيقه للممثلين ومخرج العمل حتى يعي الفنان مصدر الخطأ، ويكون له رأي فيما يقدمه،نحن مع حرية الإبداع التي تنهص بالبلد ولا تولد مجرمين وأناس تعشق البلطجه والقتل،
مسلسلات تلفزيونيه تم انتاجها بالملايين من أجل نشر العنف والاجرام والاستبداد والخضوع والتملص من الطغيان بالاجرام والقتل.
تصفق لهم،تبقى شهادة زور،وتساعد على نشر الاجرام في المجتمع يقلده أصحاب النفوس الضعيفه.
أين نضج العقل الإنساني وضميره الحي؟؟
ممكن تضع أيديهم على الخطأ بدون تجريح،حتى يصل المجتمع لأعمال جيده من جانب كل فرد سواء في الفنون والآداب أو أي عمل آخر، ونواكب عصر نهضه رائع يتماشي مع إصرار الرئيس على تحطيم التابوهات القديمة وصياغة فكرة بناء الشخصية المصرية، بعيدا عن تقليد الغرب في بعض أفلامه الاجراميه.
مصر من قديم الزمان القيم السامية ترسيخ القيم والمباديء.
ماعت إلهة الحق والعدل عند قدماء المصريين، فى أول دستور ضد الفساد لبناء دولة قوية،
وتقول النصائح: أنا أرسيت قيم ومبادئ تستقيم بها الحياة..أنا لم أزور.. أنا لم أرتكب خطيئة.. أنا لم أكن غير أمين.. أنا لم أخالف القانون.. أنا لم أسع للفساد.. أنا لم أكن أصمة لكلمات الحق.. أنا لم أبد مصلحتى على المصلحة العامة، ولذلك يعم الخير والجمال
ماعت رمز العدالة في مصر الفرعونية، ويرمز لها بالميزان، صورة الميزان تتصدر قاعات المحاكم في مصر الفرعونية،و تقريبا انتقل الرمز لجميع محاكم العالم.
إعداد: هانم داود