المغرب – فريق التحرير
أعادت توصية تبناها البرلمان الأوروبي حول حرية الصحافة في المغرب إلى الواجهة الجدل بشأن استهداف صحافيين ومعارضين دينوا في قضايا اعتداءات جنسية يعتبرها أنصارهم مفبركة.
وكان البرلمان المغربي قد قرر إعادة النظر في العلاقة الثنائية مع البرلمان الأوروبي بسبب ما عده تدخلا أجنبيا في شؤونه.
وجاءت هذه الانتقادات خلال الأعوام الأخيرة حيث شهد المغرب اعتقال صحافيين ونشطاء على خلفية تهم جنائية يتعلق معظمها باعتداءات جنسية وبرزت قضية الصحافي توفيق بوعشرين كأولى تلك القضايا في العام 2018.
يذكر انها المرة الأولى منذ 1994 التي يتبنى فيها البرلمان الأوروبي الذي تربطه شراكة قوية مع المغرب توصية حول حقوق الإنسان في المملكة.