استنكر مثقفون وناشطون فلسطينيون لقاء وفد من “اتحاد الجاليات والمؤسسات والفاعليات الفلسطينية المستقل بأوروبا ” مع رئيس النظام السوري “بشار الأسد”.
ووقع أكثر من 100 فلسطيني على عريضة مفتوحة، وأكدوا أن “الاسم الواسع الذي يدعي تمثيل الجاليات الفلسطينية، ومؤسساتها، في أوروبا، يورط الفلسطينيين بالانحياز مع طرف مرتكب جرائم حرب بحق السوريين، والفلسطينيين السوريين، في حرب طاحنة تكاد تضيع السوريين وسوريا بمكانتهما التي لا تعوض للشعب الفلسطيني وفلسطين وقضيتها”.
ويأتي هذا البيان بعد أن شارك “اتحاد الجاليات والمؤسسات والفاعليات الفلسطينية المستقل بأوروبا” في المؤتمر الخامس لاتحاد الجاليات والمؤسسات والفعاليات الفلسطينية المستقل في أوروبا والشتات، الذي انعقد في دمشق بمناسبة الذكرى الرابعة والسبعين للنكبة الفلسطينية.