يتم الاحتفال باليوم العالمي للطيور المهاجرة، مرتين كل عام يومي 11 مايو وكذلك يوم 12 أكتوبر سنوياً، تزامناً مع دورة هجرة هذه الطيور ،وبتنسيق من هيئة الأمم المتحدة للبيئة
و إطلاق أنشطة توعية بسبل حماية هذه الحيوانات وموائلها من التلوث البلاستيكي،لأن تراكم المنتجات البلاستيكية في البيئة التي تضر الحياة البرية و البشر والطير
محاربة القمامة البحرية والتلوث البلاستيكي لهم تأثير ضار على الاقتصاد العالمي وايجاد حلول مناسبه، حيث زاد تغلغل التلوث البلاستيكي في النظم الإيكولوجية المائية
التسرع في استبدال المواد البلاستيكية التي تستخدم مرة واحدة ببدائل مدمرة مثل البلاستيك الحيوي أو البلاستيك القابل للتحلل، والذي يشكل حالياً تهديدات كيميائية للبيئة مثل البلاستيك التقليدي.
العمل على نشر الفيديوهات والتنويهات للتوعية بأهمية الطيور للبيئة و الإنسان ودورها فى حماية التنوع البيولوجى
الكثير من الطيور تعتبر مصدر للغذاء يحتوي لحم الطيور علي الكثير من الفيتامينات التي يحتاج إلي جسم الإنسان كالحديد والكالسيوم ،الطيور لها أهميه في إعادة توازن البيئة توجد طيور تتغذي علي الحيوانات الميته تخلص الأرض من الأضرار،تنقية المزارع من الحشرات الضارة بالتربة الزراعية من أمثلتها أبو قردان صديق الفلاح، والهدهد
قديما استخدام الحمام الزاجل في الحروب
يستخدم بيض النسر في إيقاف النزيف وعلاج مرض الجزام وإلتئام الجروح ،إستخدام فضلات الطيور في صناعة الأسمدة ،تساعد الطيور علي نقل حبوب اللقاح من زهرة إلي أخري ،تستخدم طيور الزينة في التجارة والبيع
نجح العرب في إستخدام الصقر للصيد في الصحراء
فوز مصر بجائزة الطاقة العالمية 2020 مشروع الطيور الحوامة المهاجرة ،دمج برامج صون الطيور الحوامة المهاجرة بالقطاعات التنموية أهمها قطاعات الطاقة والسياحة
اليوم العالمى للطيور الاستمتاع بالثروه الطبيعية من الطيور دون الاضرار بها ،الطيور لها أهمية بالغه للإنسان وكذلك أهميتها واضحه للبيئة
إعداد الكاتبة والشاعرة الروائية: هانم داود