وأوضحت مصادر أن المسلحين خطفوا العنصرين من الحاجز وغادروا بهما شمالاً، حيث تشير المعلومات الأولية إلى أن المسلحين من أقارب المدعو “محمد عبد الغفار الحسين” الذي أصيب بعيارات نارية قبل أيام، وتم نقله إلى العاصمة دمشق وتوقيفه هناك.
ولفت المصادر
إلى توافد أهالي المنطقة والفصائل المحلية إلى الحاجز في هذه الأثناء، وسط حالة من التوتر بعد حادثة الخطف، حيث يعتبر “الحسين” من أبرز متزعمي المجموعات المسلحة في المحافظة.