تقارير إعلامية تكشف التعاون “المغربي الروسي” لاستثمار الطاقة النووية وإنتاج الكهرباء

شرق أوسط – فريق التحرير

أعاد اتفاق تطوير الطاقة النووية بين الجانبين الروسي والمغربي إطلاق النقاش حول هذا المصدر لإنتاج الكهرباء، نظرًا لعدّة عقبات ومشكلات تعوق نشر هذا النوع من الطاقة.

 

وتم تسليط الضوء على عدم تخلّي المملكة عن الخيار النووي، منذ الاستعمار وحتى الوقت الحالي، وفق ما أكدته مصادر إعلامية غربية.

 

ومن المتوقع ان يكون عام 2030 من الناحية النظرية هو الموعد النهائي المعتمد عمومًا من قبل الحكومة لدمج هذا المصدر من الطاقة ضمن مزيج الكهرباء في البلاد، بحسب المعلومات التي رصدتها منصة الطاقة المتخصصة.

 

يذكر انه لم يتوقف تطوير الطاقة النووية في المغرب منذ الحقبة الاستعمارية، مرورًا بمرحلة الاستقلال، وحتى الوقت الحاضر، وهو ما ظهر جليًا من خلال الاتفاق الأخير مع روسيا لتعزيز قدرة المملكة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.