هل ستكون روسيا خصماً واضحاً لتركيا، أم ستراقب من بعيد

هل ستدخل قوات النظام في أتون حرب جديدة ضد القوات التركية من خلال دفعها لقوات النظام والميليشيات الإيرانية، بتعزيزات عسكرية وبشرية ضخمة، إلى ريف مدينة الباب شمال سوريا، برفقة طائرات مروحية روسية، تزامناً مع اشتباكات عنيفة بين الجيش الوطني السوري المدعوم من أنقرة، وقسد المدعومة أمريكياً شمال حلب وتأتي هذه الخطوة بالتزامن مع التوتر الشديد الذي تشهده المنطقة الحدودية شمال سوريا، فهل تنذر هذه الاشتباكات المتقطعة ببداية الحرب أم هي مجرد استفزازات يقوم بها الطرفين قبل الإعلان المباشر ودق طبول الحرب بشكلها الرسمي،

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.