بأختصار موضوع إدلب.


التحركات على أرض الميدان ستكشف ماتم التوصل إليه خلال قمة سوتشي والتي جمعت بين الرئيسين ولكن بعض الحسابات تشير إلى عدم التوصل الى اي تفاهمات وروسيا مصرة على عملية عسكرية في إدلب وتركيا سوف يكون لديها خياران أم المواجهة أو التسليم للأمر الواقع كما حدث في خان شيخون ومعرة النعمان وسراقب وقبلها شرقي السكة ونقل المفاوضات من الجنوب السوري للشمال لمحاولة التعامل مع الملف كملف الجنوب وقطع المساعدات عبر معبر باب الهوى بفرض الضغط الإقتصادي أكثر عن المحرر للمساهمة في زيادة الاحتقان الشعبي فجميع الغارات التي تستهدف المدن والقرى والمخيمات تتم بالتنسيق مع النظام التركي الذي يفتح مجاله الجوي للطائرات الروسية لتمارس إجرامها بحق الشعب وهناك اتفاق بتسيير دوريات مشتركة على طريق M4وحميتها من قبل الفصائل المرتبطة مع تركيا وفتح معابر مع طاغية الشام بحجة المساعدات وعندما يقتل جندي روسي تبيدروسيا منطقة كاملة وتركيا تحافظ على وقف إطلاق النار”هذا العالم لايعترف إلابمن إذا ضرب أوجع وأذا أنتقم أفجع”

خاص بقلم محمد السليمان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.