عقد اجتماع في 7 يوليو 2024 بين شخصيات ثورية (مدنية وعسكرية) من الشمال السوري مع مسؤولين أتراك في غرفة عمليات حوار كلس في منطقة أعزاز.
مخرجات الاجتماع:
- أكد الجانب التركي على استمرار دعم الثورة السورية وأن التطبيع مع نظام الأسد غير موجود في السياسة التركية.
تم تقديم مطالب من قبل الحضور السوري تتضمن:
-
- رفض أي شكل من أشكال المصالحة مع نظام الأسد.
- انتخاب قيادة سورية جديدة ذات صلاحيات كاملة.
- حصر قرار فتح المعابر أو إغلاقها وعقد الاتفاقيات والتفاهمات وقرار الحرب والسلم للقيادة السورية المنتخبة.
- توفير الحماية للاجئين السوريين في تركيا.
- استمرار الحراك الثوري السلمي.
- إجراء إصلاحات لتعزيز العودة الطوعية للسوريين إلى المنطقة المحررة.
- مكافحة الفساد والتهريب.
النقاط الرئيسية للاجتماع
- لا تطبيع مع الأسد: أكد الجانب التركي مجدداً على موقفه الرافض للتطبيع مع نظام الأسد، وأن الثورة السورية مقدسة بالنسبة لتركيا.
- معبر أبو الزندين: تم التأكيد على أن قرار فتح معبر أبو الزندين يعود إلى الشعب السوري في المناطق المحررة، ولا علاقة له بالتطبيع.
- أحداث قيصري: تم إدانة أحداث العنف التي وقعت في قيصري، كما تم إدانة ردود الفعل في الشمال السوري.
- مطالب الثوار: قدم الحاضرون مطالب مكتوبة تتضمن التمسك بمبادئ الثورة، وحل مشاكل المنطقة المحررة، وتحسين أوضاع المعيشة، واستقلال القضاء والمؤسسات.
- الحراك الثوري: تم التأكيد على استمرار الحراك الثوري سلمياً، ورفض أي أعمال تخريبية.
- العودة الطوعية: تم تقديم مقترحات لتعزيز العودة الطوعية للاجئين إلى المنطقة المحررة.
- مكافحة الفساد: تم المطالبة بمكافحة الفساد والمفسدين وتجار المعابر.
- تم الاتفاق على عقد لقاءات مستمرة ودورية.
- كان الطرح من قبل الحضور السوري جريئاً وواضحاً.
- أظهر الاجتماع التباين في وجهات النظر بين بعض الثوار السوريين والحكومة التركية.
- تبقى الأمور مرهونة بالتطورات القادمة ومدى التزام الجانب التركي بمطالب الثوار السوريين.