“الهولوجرام والسحر” مقال ورأي

الهولوجرام التي يعتقد البعض ان وجودها نتيجة السحر، لذلك تم نفى خبر أن للسحر دور فيها بل تأثيرها الأكبر يعود للتكنولوجيا.

تأثير التطور التكنولوجي والعلمي أكبر وأكبر من تآثير السحر قديما، 

تقنية الهولوجرام تقنية تكنولوجيا علمية بحتة،  

 

الهولوجرام بنية فيزيائية تحيد الضوء الذي انعكس على جسم ما، حيث يشير أيضا إلى المادة المشفرة والصورة الناتجة، يتم إنشاؤه من وجود قاعدة بيانات مخزنة مسبقا، في لوحة هولوجرامية، حيث يمكن إعادة استخدام هذه البيانات الموجودة على اللوحة.

 

الهولوجرام تقنية تنم على انها أشعة ليزرية تعتبر طيف من الألوان التي تكون ثلاثية الأبعاد، بحيث توحي لكافة المشاهدين بأن هنالك جسم حقيقي يجسد الواقع، 

 

حوالي عام 1947، على يد العالم دينيس غابور، كان السبب تأسيس الهولوجرام، وتحسين قوة تكبير الميكروسكوب الإلكتروني

في العام 1967 استطاع العلماء من طرحها وتوضيحها للعامة

 

مميزات الهولوجرام يتيح الهولوجرام للمستخدمين إمكانية مشاهدة الأجسام ورؤيتها من كافة الاتجاهات،

ويمكن استخدامه أيضا التقاط ورصد أكثر من صورة،وإضافة إلى إمكانية استخدامه حاليا لعرض بعض الصور ،والترويج لعدد من الأشياء فى شكل حى وملموس.

 

الهولوجرام الانتقالي والذي يعمل على عكس الإضاءة خلاله ليقوم بتغيير الصورة طبقاً لتغيير اتجاه الإضاءة واتجاه رؤية الشخص.

 

من أنواع الهولوجرام هو ثلاثي الأبعاد المخصص لتقنية الواقع المعزز، وتعمل هذه التقنية على إظهار عناصر ليست موجودة بالفعل ولكنها تبدو كذلك من خلال النظر إليها عبر وسيط مثل النظارات المخصصة لذلك أو شاشات الهواتف الذكية،  

الهولوجرام ممكن ترجع الرؤيه لشخص لم يرى

إعداد الكاتبة والشاعرة الروائية: هانم داود

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.