القدس يا أرض الأنبياء..
و بوابة الارض للسماء .
يا أرض الأديان السماويه
ومنتهى رحلة الاسراء
يا جوهره عربيه إسلاميه
و مبتدى معراج ختام الانبياء
نبينا محمد صلى بالأقصى
صلى امام بالأنبياء
القدس دايما عربيه..
عاصمه لفلسطين أبديه
حقيقه منوره الدنيا
منوره كشمس الضحى بالصيفيه
قدسنا احتلها غدار
نهارها ليل وليلها دمار
عدوها رماها في نار
و يزيف تاريخها بأصرار
و كنيسه القيامه في مرار
ونداها كفايه انصهار
القدس لا شرقية ولا غربية
مهما يسميها العدا
دا شرق القدس وغربها
دايما قدس واحده
الاحتلال بيعاديها في الاقصى
و يعاديها ف قبة الصخرة
أطفالها يحاربوه دايما بالحجاره
ويقتل أطفالها بقسوه جباره
عدوها يسجن ولادها
ودايما يعذب الأسرى
احتلال دايما مهجرها
و يعذبها ب مجزه وحصار
احتلال هدفه تهويدها
واستحاله تهويد الأحرار
و يروي ارضها بدم
الاحرار من شهداء فلسطين الابرار
قدسنا البيوسيون اللي بنوها
قبل ماتظهر اليهوديه
حقيقه تاريخيه الدنيا عارفاها
وتعرفها كمان اليهوديه
( قبيله كنعانيه من جنوب بلاد الشام )
فيها ميلاد العذراء البتول
. وفيها مولد المسيح الرسول
=
دا الاقصى أولى القبلتين
..و ثاني المسجدين وثالث الحرمين…
.. له تشد الرحال
..حواليه ادفن أنبيه وصالحين
..مسرى خاتم النبين .
.ولايدخلها الاعور الدجال
جاين لفلسطين جاين…
….بنسل قوات صلاح الدين
…و يومها الموعود بالأنتصار
جاين لفلسطين جاين..
..جاين ب نصر حطين
دوا ل سنين المرار
صلاتنا بالاقصى هانصليها
هاتجمعنا بعد الانتصار
الطيورتعود لأرضها
ولا عزله هاتكون ولا جدار
وتتحرر الحمائم من فزعها
وتعود للأقصى بالأذكار
وشجر الزيتون اللي بيتحدى غزوها
هايعود من تاني يخضر بالأنتصار
القدس حره مهما طال المدى
دايما حره رغم أنف العدا
القدس م الجنة ولا عنها هانستغنى
كلمات والقاء-هانم داود