وقعت المملكة العربية السعودية رسميًا على بروتوكول الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مما يمنح الوكالة حقوقًا قانونية للعمل داخل المملكة. هذا التوقيع يقرب السعودية من التعاون مع الولايات المتحدة لتطوير برنامج للطاقة النووية بتخصيب محلي.
وصف سيمون هندرسون من معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى هذا الاتفاق بأنه “تقدم ملحوظ في استعداد المملكة العربية السعودية لقبول الإشراف على برنامجها النووي الناشئ”.
من المتوقع أن يدخل مفاعل الأبحاث بالقرب من الرياض الخدمة قريبًا، وهناك خطة أكبر لبناء محطة طاقة نووية تجارية في الدويحين على ساحل الخليج، وهي حاليًا مفتوحة للمناقصات¹²³.