أفق مجهول للاتّفاق الإطاري بالبلاد تصريحات سياسية جديدة للتحالف سودان العدالة تسع برئيس بحر إدريس ابوقردة 

السودان – ابراهيم بخيت بشير

خلال اليومين الماضين في ظل الانقسام السياسي في البلاد

هنالك قوي كبيرة تم أقصاها من قبل قوي إعلان الحرية والتغيير مجموعة المركزية انها تمضي باتجاه تشكيل حكومة خلال منتصف شهر إبريل القادمة ونحن كاتحالف سودان العدالة تسع نرفض التسوية السياسية المطروحة الان في ظل انسداد الأزمة السودانية بين الفرقاء وذكر القيادي ورئيس تحالف سودان العدالة تسع بحر إدريس ابوقردة أن قوي التغيير مجموعة صغيره لايمكن أن تحديد المسار السياسي في البلاد ،أن أطراف العملية السياسية كانو في السلطة السابقة في عهد حكومة عبدالله حمدوك المعزولة لم يثمر شئ واحد ليس لديهم خبرة كافة في العمل السياسي، وقال نحن نرفض التدخل في الشؤون الداخلية في الخرطوم من عملاء الخارج اذا استمرات قوي الحرية والتغيير بهذه الطريقة سيؤدي الي تفكيك البلاد واستقرار السودان في ظل التوترات الأمنية قد تؤدي إلي حرب داخلية ، لابد أن يكون لدينا دور واضحة في استقرار البلاد اذا تم تشكيل الحكومة لم تستمر يوميا واحد في رفض الحرية والتغيير، بعدم مشاركات جميع الأطراف السودانية نحن نؤكد لابد من توسيع قاعدة المشاركة، حتي الواصل الي انتخابات حرة ونزيهة في نهاية الفترة الانتقالية

 

القيادية بتحالف سودان العدالة تسع الدكتور تابيتا بطرس التحرك الزي تقوده القوي السياسية في الساحة السودانية نحن قلقون التطورات الراهنة في البلاد بسب الانسداد في الافق وهنالك اقصاء واضحة من أطراف العملية السياسية وان من هذا المنبر نناشد بتوسيع قاعدة المشاركة لكل التحالفات السياسية في البلاد واناشيد المراة السودانية أن تتقدم الصفوف وخاصة هنالك احتفال بيوم المراة العالمية، كيفيه يأتي ألسلام في البلاد وهنالك أوضاع بالغ التعقيد لابد من ترجمة شعارات الثورة السودانية من الحرية والسلام والعدالة الان الاونه لتحقيق الاستقرار في السودان ونبذ الخلافات بين كاسودانييين

 

النطاق الرسمي باسم تحالف سودان العدالة تسع يعقوب محمد كما تعلمون أن البلاد تمر بانقسام بين الجانب العسكري والمدني ندعو القوى السياسية أن تفتح باب المشاركة في حل الأزمة السياسية الراهن دون المساس بحقوق الشعب السوداني نحن نرفض سياسية الاقصاء من طرف واحد وأيضا التدخلات في الشؤون الداخلية في البلاد نعمل مع جميع القوي السياسية الاخري لحل الأزمة والخلافات حتي نصل الي سلام شامل وعدالة وحكومة مدنية ديمقراطية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.